على وجه الخصوص، سيتم تجنب كثرة النقرات التي قد لا تُضيف أي قيمة إلى تجربة مُسوقك بالعمولة أو تكون متكررة جدًا. في الواقع، من الأفضل زيادة النقرات لتقسيم مهمة أو مجموعة منشورات حتى لا تُرهق قرائك. لذلك، من المنطقي الاعتقاد بأن الناس يشعرون بالغضب عند انتظارهم وقتًا طويلاً للوصول إلى صفحة معينة. ولهذا السبب، تفوق عدد النقرات على الموقع على عدد مرات الظهور. في الواقع، الالتزام الصارم بالشيفرة البرمجية قد يجعل المستخدم يشعر بتحدي أكبر في بعض الأحيان، وسنتناول ذلك في الأجزاء التالية.
بعد تجربة تطبيق تعليقات مثل Qualaroo، قاموا بتجارب خاصة لتوسيع نطاق تجربة المستخدم، وخاصةً من خلال ترك المستخدمين. يواجهون صعوبة في توفير تجربة مستخدم سلسة تُعدّ جوهر تصميم المواقع. ويزعمون أن الإرشادات التي يحتاجها المستخدمون يمكن الحصول عليها بسهولة في غضون ثلاث نقرات فقط. وتتمثل النظرية الجديدة في أن الصفحات أكثر عرضة للانزعاج عند عدم وصولها إلى الصفحة أو الإعدادات في غضون ثلاث نقرات فقط.
فهمي الشخصي
قبل الاستسلام للرغبة، عليك معرفة كيفية تطبيق مصطلحاتك الخاصة بالارتباط على واجهة المستخدم. ولكن، ليس من الضروري أن تتوفر معلومات الوصول إلى الأجهزة المختلفة، بما في ذلك الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية والأجهزة الذكية والساعات وأجهزة التلفزيون. وبما أنك ستعرف ما إذا خطرت لك هذه العبارة من قبل، فقد يكون نطق عبارة "انقر هنا" أمرًا مزعجًا للغاية عند استخدام شاشة لمس أو جهاز تحكم عن بُعد. تتيح القوائم التفاعلية للمستخدمين التنقل عبر العرض التقديمي بسهولة. يتراوح هذا الجانب بين روابط المواقع والشرائح أو الأقسام، مما يسهل على الجمهور العثور على مقالات محددة.
والأسوأ من ذلك، عند الإشارة إلى صفحة الويب نفسها، قد تحصل الملفات الشخصية على نقرات غير مرغوب فيها، وقد تشعر بخيبة أمل عند معرفة أن الصفحة نفسها متاحة. وقدّرت دراسة تحليلية جُمعت في تعداد عام ٢٠١٠ أن الأشخاص ذوي الإعاقة يُمثلون ١٩٪ من سكان الولايات المتحدة. ورغم أن ليس جميع الأشخاص يعتمدون فعليًا على التقنيات المساعدة، مثل شاشات العرض، لتصفح الإنترنت، إلا أن الكثيرين يُبدعون.
البحث الرائج

في الواقع، يُعدّ تنويع نص الرابط إحدى طرق تجنب مشاكل تحسين محركات البحث (SEO). هناك عدة أسباب لضرورة إزالة الروابط الخلفية التي تعتمد على النقر على الرابط. يجب عدم إعادة توصيل الأجهزة الأصلية Full Report على المواقع الإلكترونية لمنع انتشار الفيروسات. يكمن الفرق الرئيسي بين مايكروسوفت إيدج وأي متصفح إنترنت إكسبلورر آخر في طريقة استخدام بيانات صفحة الويب. في مايكروسوفت إيدج، يمكن للملفات الشخصية الوصول إلى تفاصيل الصفحة من خلال النقر على أحدث رمز أمان موجود على يسار صفحة الموقع في شريط العنوان.
تنفيذ الخوادم
سيساعدك هذا على إدارة التنقل بسلاسة عبر العروض التقديمية، وقد يُحسّن تجربة المستخدم. ومن الطرق الأخرى لإدارة مشاكل النقر إضافة روابط تشعبية للنصوص والصور. يُمكّن هذا الإجراء الملفات الشخصية من التفاعل مع الشرائح أو الملفات الشخصية الأخرى على الإنترنت عند نقرهم على المنشورات المرتبطة. كما أن تقديم عروض PowerPoint تفاعلية يُعزز التفاعل ويُتيح لك التفاعل. تُعد العناصر القابلة للنقر مهمة جدًا لتشجيع المستمعين على التواصل. غالبًا ما يُذكر في هذا القسم كيفية استخدام أزرار الإجراءات، وربط النصوص والصور، وإضافة عناصر مُسلية.
يبلغ معدل النقرات المبدئي 27.5%، عادةً إذا كان هناك عدد أكبر من المستخدمين. عبارات "انقر على الرابط" متكلفة، وغير مثالية، وغير مُلهمة. إذا كنت ترغب في جعل نص الرابط جذابًا، فعليك تجنب استخدامه نهائيًا. هذه العبارات غير آمنة تمامًا عند استخدامها بمفردها للغموض، وستعطي انطباعًا سيئًا. فهي تُسبب حالة من عدم اليقين، حيث لا يعرف المستخدمون ما يتوقعونه عند النقر، أو متى يكون من المناسب الانتظار لصفحة أخرى. قد يُسبب شعورك بعدم اليقين خوفًا لدى المستخدمين، وقد يُؤدي إلى تحولهم إلى حالة من عدم القدرة على التصفية المعرفية.
![]()
للوصول إلى معلومات صفحات الويب بطرق مختلفة، تستخدم الصفحات هذه الميزة لتحسين تجربة تصفحها على متصفح مايكروسوفت إيدج. يُعدّ مايكروسوفت إيدج متصفحًا شهيرًا يُتيح للمستخدمين تحسين تجربة تصفحهم. من ميزاته إمكانية عرض تفاصيل الصفحات، مما يُوفر تجربة مُرضية تُعزز أمنك وخصوصيتك وميزاتك على الموقع.
تمنع روابط مواقع الويب "انقر هنا" هؤلاء الأفراد من استخدام الابتكار المساعد
هذه أمثلة بسيطة، ونأمل أن تُعطي فكرة عن نوع نص الرابط الذي ستستفيد منه في ملفاتك الشخصية دون أن يكون مُطوّلاً أو مُربكاً. ولكن في الحالات التي يُشجع فيها الرابط على اتخاذ إجراء (مثل الاشتراك في النشرة الإخبارية)، يُفضّل تجنب الأفعال واتباع الأسماء المُفصّلة في روابطك الخلفية. ظهر تحسين محركات البحث (SEO) في بدايات الإنترنت لمساعدة المواقع على تحسين تقييماتها على جوجل. عند زيارة أي موقع إلكتروني، يبحث المستخدم، عن قصد (أو بغير قصد)، عن الروابط الخلفية ذات الصلة التي قد تدفعه إلى الانضمام إلى الموقع.